يا أهل غزة موتوا بصمت..ولا تزعجوا العرب..دمائكم لا تستحق الغضب
موتوا بصمت ...لن نغضب و لن نتحرك .. أنه الصيف و الصيف للسياحة و الإستراخاء لا للغضب ... رجاءاً موتوا بصمت
لا تدافعوا عن أنفسكم و موتوا بصمت ....لا نريد إزعاجات للسادة والملوك و باقي قادة و شعوب العرب
لا زال هناك قماش لأكفانكم وقبور لأجسادكم فلماذا الاستنفار على ماذا انتم قلقون ؟؟؟؟
لا داعي للاستنفار فنحن ملتزمون بالاتفاقات الموقعة دفاعكم عن أنفسكم حقارة وقتل أطفالكم بطائرات الاحتلال رد فعل عنيف
لا تبكي وتزعج الساسة والملوك بعويلك ..لا تزعج العرب .. والدك دافع عن نفسه واستحق الموت لن نتحرك و لن نغضب و لو اغرق دمعك شوارع غزة
لم يعد لدينا قلوب تهتم لحزنك على طفلك الذي قتله اليهود ...
لم نعد نهتم....حتى لو أصابك الرعب والهلع من قصف اليهود لمنزلكم وقتل أبيك ....
لقد غيرنا هويتنا وبعناكم مع القدس لليهود
حتى لو جعل اليهود الأرض من تحتكم ناراً ....
قلوبنا غدت أقسى من حجارة يقذف بها صبي غاضب على مدرعة يهودي غاصب ومستبد
... لم يعد لديكم لتدمير الأباتشي والإف 16 وأعتى الدبابات اليهودية ومدافعهم بعيدة المدى غير جبروت ذاك المسن ببندقية الصيد هذه... أما نحن العرب والمسلمون، فكبروا على ضمائرنا أربعاً
أحبتي ألسنا مثلكم ..
ويحق لنا العيش ..
الا تبكيكم تلك الصور .. ؟؟!!
لا أدري ماذا أبوح لكم لقد عطلت لغة الكلام ..
ودموعي على أبناء شعبي و اخواني وأخواتي قد ملئت جفوني ..
يكفي .. سأدعكم تدعون لنا فحسب..
وفي هذه اللحظة :انتظروا المجزرة القادمة .. لتتألموا ان استطعتم .. ولتدعو الله لنا ..
موتوا بصمت ...لن نغضب و لن نتحرك .. أنه الصيف و الصيف للسياحة و الإستراخاء لا للغضب ... رجاءاً موتوا بصمت
لا تدافعوا عن أنفسكم و موتوا بصمت ....لا نريد إزعاجات للسادة والملوك و باقي قادة و شعوب العرب
لا زال هناك قماش لأكفانكم وقبور لأجسادكم فلماذا الاستنفار على ماذا انتم قلقون ؟؟؟؟
لا داعي للاستنفار فنحن ملتزمون بالاتفاقات الموقعة دفاعكم عن أنفسكم حقارة وقتل أطفالكم بطائرات الاحتلال رد فعل عنيف
لا تبكي وتزعج الساسة والملوك بعويلك ..لا تزعج العرب .. والدك دافع عن نفسه واستحق الموت لن نتحرك و لن نغضب و لو اغرق دمعك شوارع غزة
لم يعد لدينا قلوب تهتم لحزنك على طفلك الذي قتله اليهود ...
لم نعد نهتم....حتى لو أصابك الرعب والهلع من قصف اليهود لمنزلكم وقتل أبيك ....
لقد غيرنا هويتنا وبعناكم مع القدس لليهود
حتى لو جعل اليهود الأرض من تحتكم ناراً ....
قلوبنا غدت أقسى من حجارة يقذف بها صبي غاضب على مدرعة يهودي غاصب ومستبد
... لم يعد لديكم لتدمير الأباتشي والإف 16 وأعتى الدبابات اليهودية ومدافعهم بعيدة المدى غير جبروت ذاك المسن ببندقية الصيد هذه... أما نحن العرب والمسلمون، فكبروا على ضمائرنا أربعاً
أحبتي ألسنا مثلكم ..
ويحق لنا العيش ..
الا تبكيكم تلك الصور .. ؟؟!!
لا أدري ماذا أبوح لكم لقد عطلت لغة الكلام ..
ودموعي على أبناء شعبي و اخواني وأخواتي قد ملئت جفوني ..
يكفي .. سأدعكم تدعون لنا فحسب..
وفي هذه اللحظة :انتظروا المجزرة القادمة .. لتتألموا ان استطعتم .. ولتدعو الله لنا ..